Vis-a-vis modern slavery and its undeniable role in the economy? وجهاً لوجه العبودية الحديثة ودورهاً في الاقتصاد الأمريكي؟
Modern slavery is often seen as a by-product of poverty. وكثيرا ما ينظر إلى العبودية الحديثة على أنها نتيجة ثانوية للفقر.
Contemporary slavery, also known as modern slavery or neo-slavery, refers to institutional slavery that continues to exist in present day society. يشير مصطلح العبودية المعاصرة المعروف أيضاً باسم العبودية الحديثة أو العبودية الجديدة، إلى العبودية المؤسسية التي لا تزال موجودة في مجتمعنا الحاضر.
The Global Slavery Index is a global study of modern slavery conditions by country published by the Walk Free Foundation (founded by Andrew Forrest). مؤشر الرق العالمي هو دراسة سنوية عن ظروف العبودية في جميع أنحاء العالم حسب البلد والذي نشرته مؤسسة ووك فري.
The government credited with the strongest response to modern slavery are the Netherlands, the United States, the United Kingdom, Sweden, Australia, Portugal, Croatia, Spain, Belgium, Germany and Norway. الحكومة المشهود لها بالوقوف ضد العبودية الحديثة هي هولندا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة والسويد وأستراليا والبرتغال وكرواتيا وإسبانيا وبلجيكا وألمانيا والنرويج.
Modern slavery can be quite profitable and corrupt governments tacitly allow it, despite it being outlawed by international treaties such as Supplementary Convention on the Abolition of Slavery and local laws. يمكن أن تكون العبودية الحديثة مربحة تماماً، والحكومات الفاسدة تسمح بها ضمنيًا، على الرغم من كونها محظورة بموجب المعاهدات الدولية مثل الاتفاقية التكميلية لإلغاء العبودية والقوانين المحلية.
جوال إصدار